محمد بن زايد ومحمد بن راشد
اسنتنج مغرّد قطري شهير أن التقرير الذي نُشر بالأمس عن الزوجة الاولى لحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن من يقف خلف الأمر هو ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد لضرب حاكم دبي، عن طريق صحيفة ليست إماراتية.
وبحسب المغرّد الشهير “بوغانم” فإنّ التقرير الذي انتشر ويفضح محمد بن راشد مع زوجته الاولى “لبنانية الجنسية” عن طريق موقع” بي بي سي” البريطاني، لكنّ اللقاء الرسمي كان بين زوجة حاكم دبي وصحيفة “الشرق الاوسط”.
ولفهم اللعبة الحاصلة، دعا “بوغانم” متابعيه إلى الربط الربط بين مالك صحيفة “الشرق الاوسط” وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، وسيتأكد الجميع أنّ المقابلة “عمل امني مدبر 100%”.
وقال المغرد الشهير إن الهدف من المقابلة “زيادة اضعاف محمد بن راشد امام محمد بن زايد، متسائلاً عمّا إذا كان “بن زايد” يريد من “بن راشد” تنازلات معينه.
وخَلُص “بوغان” الى القول بأنّ محمد بن زايد ضرب محمد بن راشد عن طريق صحيفة ليست اماراتية، مستخدما سياسة “أضربك وكأني لا أعلم”
لفهم اللعبهانتشر اليوم تقرير يفضحمحمد بن راشدالمكتوممع زوجته الاولى لبنانية الجنسيهالحاصل ان التقرير انتشر اكثرعن طريق موقع بي بي سي البريطانيولكن اللقاء الرسمي كان بينزوجة المكتوم وصحيفة الشرق الاوسطالآن عليكم الدخول في بحث قوقلوكتابة مالك صحيفة الشرق الاوسط
وبعد البحثعليكم الربط بين مالك صحيفةالشرق الاوسط و محمد بن زايدستجدون بأن نوع المقابلهواسم الصحيفههو عمل امني مدبر 100%هدفه الرئيسي زيادة اضعاف المكتومامام..محمد بن زايدلماذا..لا..اعلم حقيقةهل بن زايد يريد من المكتوم تنازلات معينه..؟؟
الخلاصهمحمد بن زايد ضرب المكتومعن طريق صحيفه ليست اماراااااتيهمستخدما"...سياسة بضربك وكأني مادري عن شيبطبق خطة الاهبل اللي مايدري شسالفه
١١٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك
وكانت صحيفة صنداي تايمز، نشرت مقابلة حصرية للزوجة الأولى الحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تحت عنوان مثير هو “طفلتنا أصبحت الآن في الأربعينيات، والأمير ما زال يمنعني من الاقتراب منها”.
أما العنوان الفرعي للقاء الذي أجرته لويز كالاغان، مراسلة الصحيفة في الشرق الأوسط، فجاء فيه “الزوجة الأولى لأمير دبي تقول إنها طردت من البلاد حين انتهى زواجها في سبعينات القرن الماضي، ولم تر ابنتها من حينها”.
وفي هذا اللقاء تروي اللبنانية رندا البنا، قصتها وظروف زواجها من حاكم دبي، ثم طلاقها، ومنعها من رؤية ابنتها طوال عقود.
