recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...

دولة فلسطين


دولة فلسطين،[1][2][3] هي كيان سياسي غير مستقل حاليا تطالب منظمة التحرير الفلسطينية بإنشائه على جزء من أرض فلسطين التاريخية، وهو الأمر الذي يطمح إليه بعض الفلسطينيون حاليا، منذ إعلان الاستقلال الفلسطيني عام 1988 بالجزائر. حيث بدأت تفاوض السلطة الفلسطينية رسميا منذ 1994 على إنشاءها على حدود الأراضي المحتلة عام 1967 وهي الضفة الغربية وقطاع غزة وبتحديد القدس الشرقية عاصمة لهذه الدولة، هو مايشكل فعليا 22% من أرض فلسطين التاريخية. ويقطنها قرابة 40% من الشعب الفلسطيني في العالم.



دولة فلسطين[1][i]

فلسطين
{{{coat_alt}}}
الدرع
النشيد: بلادي adopted 1996 – موطني كانت يستخم من 1988 حتى 1996
موقع فلسطين
العاصمةالقدس (أعلنت)[ii][2][3]
رام الله وغزة (الادارية)
أكبر مدينةغزة 1
اللغات الرسميةلهجة فلسطينية
الحكومةديمقراطية برلمانية [1]
محمود عباس
صراع
• أعلن
15 نوفمبر 1988
• فُعل
أراضي مطالب بها لازالت تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي
المساحة
• الإجمالية
[convert: invalid number]
الضفة الغربية: 5,660 كم2,
قطاع غزة: 360 كم2
التعداد
• تقدير 2010 (يوليو)
1 4,260,636 (124)
ن.م.إ. (ق.ش.م.)تقدير 1 2008 
• الإجمالي
1 11.95 بليون دولار ()
• للفرد
1 $2,900 ()
م.ت.ب. (2007)1  0.731
Error: Invalid HDI value · 106
العملةالجنيه الفلسطيني[4]
، حالياً: دينار أردني، جنيه مصري، دولار أمريكي، شيكل إسرائيلي جديد (JOD, EGP, ILS)
التوقيتUTC+2 ( )
• الصيفي (التوقيت الصيفي)
UTC+3 ( )
مفتاح الهاتف+9702
النطاق العلوي للإنترنت.ps
  1. Population and economy statistics and rankings are based on the Palestinian territories
  2. +972 is used as well.
اقرأ نصاً ذا علاقة في
يمثل مشروع قيام دولة فلسطينية المشروع الرابع خلال تاريخ فلسطين لاقامة دولة، والأول من نوعه في العصر الحديث. حيث قامت لفلسطين ثلاث دول في العصر القديم وكان لها تأثير عظيم في حكم العالم ولم يقم لها دولة في العصر الحديث وهو ما يطالب به الفلسطينيين اليوم.

التاريخ


التسمية

مراسلات حسين مكماهون (1915–1916)


تقسيمات الشرق الأدنى في عهد الدولة العثمانية، حتى ح. 1918.
مراسلات حسين مكماهون، خلال الحرب العالمية الأولى هي تبادل للرسائل بين عامي 1915 و1916 بين حسين بن علي (شريف مكة) وهنري مكماهون حامل لقب سير الممثل الأعلى لبريطانيا في مصر، وكان موضوع الرسائل يدور حول المستقبل السياسي للأراضي العربية في الشرق الأوسط، حيث كانت المملكة المتحدة تسعى لإستثارة ثورة مسلحة ضد الحكم العثماني. وعد مكماهون الحسين بن علي باعتراف بريطانيا بآسيا العربية كاملة دولة عربية مستقلة إذا شارك العرب في الحرب ضد الدوله العثمانية. وهذا ما تم خلال الثورة العربية الكبرى. رأى القوميون العرب وعود مكماهون في رسائله على أنها عهد بالاستقلال الفوري للعرب.
لكن هذه الوعود تم خرقها بتقسيم فرنسا وبريطانيا للمنطقة باتفاقية سايكس-بيكو السرية في مايو 1916 (والتي كشف عنها عام 1917 مع وصول الشيوعيين إلى الحكم في روسيا)، وانتدابهما من قبل عصبة الأمم على المنطقة.

إنتداب عصبة الأمم (1920–1948)


خريطة توضح الحدود المقترحة للدولة اليهودية، كما اقترحها ممثلو المشروع الصهيوني في مؤتمر باريس عام 1919.
الانتداب البريطاني على فلسطين هو سلطة حكمت فلسطين لمدة 28 عاما بين يوليو 1920 ومايو 1948 وبالحدود التي قررتها بريطانيا وفرنسا بعد تفكيك الامبراطورية العثمانية إثر الحرب العالمية الأولى وبموجب معاهدة سيفر[5]
في 11 سبتمبر 1922 أقرت عصبة الأمم الانتداب بشكل رسمي على أساس وعد بلفور. غطت منطقة الانتداب ما يعرف اليوم فلسطين التاريخية (أي المنطقة التي تقع فيها اليوم كل من دولة إسرائيل والأراضي الفلسطينية - الضفة الغربية وقطاع غزة) بالإضافة إلى منطقة شرق الأردن (اليوم: المملكة الأردنية الهاشمية) غير أن منطقة شرق الأردن تمتعت بحكم ذاتي (فيما كان يعرف بامارة شرق الاردن) ولم تخضع لمبادئ الانتداب أو لوعد بلفور.
كانت مدينة القدس عاصمة الانتداب حيث سكن الحاكم البريطاني ومؤسسات حكومة الانتداب.
عند بداية فترة الانتداب أعلنت بريطانيا هدفا له تحقيق وعد بلفور ، أي فتح الباب أمام اليهود الراغبين في الهجرة إلى فلسطين وإقامة "بيت وطني" يهودي فيها. أما في منتصف ثلاثينات القرن العشرين فغيرت بريطانيا سياستها وحاولت وقف توافد اليهود على فلسطين ومنع شراء الأراضي من قبل اليهود. إنبثقت اللجنة العربية العليا عن المؤتمر العربي الفلسطيني الذي عُقد في 3 فبراير لعام 1919 برئاسة المفتي الحاج أمين الحسيني.
وفي 15 مايو، دعت اللجنة العرب إلى الامتناع عن دفع الضرائب، والاضراب العام للعمال العرب والأعمال العربية، وانهاء الهجرة اليهودية. نتيجة لذلك فقد قررت سلطة الانتداب البريطاني حظر اللجنة في سبتمبر 1937.

الجامعة العربية واللجنة العربية العليا (1945)


أعضاء اللجنة العربية العليا، 1936. الصف الأمامي من اليسار: راغب النشاشيبي، أمين الحسيني ، أحمد حلمي باشا، المدير العام للبنك العربي بالقدس، عبد اللطيف بك الصلاح، رئيس الحزب الوطني العربي، وألفرد روك.

أمين الحسيني رئيس اللجنة العربية العليا
اللجنة العربية العليا (من 1936 - 1939، ثم أعيد تشكيلها في 1946) الكيان السياسي الممثل للفلسطينيين في فلسطين تحت الانتداب. وقد تأسست في 25 أبريل 1936، بعد أسبوع من اشتعال ثورة 1936، بمبادرة من الحاج أمين الحسيني، مفتي القدس، وتألفت من زعماء العشائر والطوائف الفلسطينية بقيادة الحسيني.

تقسيم فلسطين (1948)

Map comparing the borders of the 1947 partition plan and the armistice of 1949.
الحدود حسب خطة تقسيم 1947:
  المساحة المخصصة للدولة اليهودية؛
    المساحة المخصصة للدولة العربية؛
    فصل القدس المنفصلة (لا يهودية ولا عربية).

الحدود بموجب هدنة 1949:
    الأراضي العربية من 1949 حتى 1967؛
      إسرائيل في خطوط هدنة 1949.

الصراع الإسرائيلي العربي (1948)

بعد التقسيم (1950)


حرب 1967


توتر العلاقات بين القيادة الأردنية والفلسطينية (1970)

بزوغ منظمة التحرير الفلسطينية (1974)

إعلان قيام الدولة (1988)


السلطة الفلسطينية (1994)

السلطة الوطنية الفلسطينية هي حكم ذاتي فلسطيني كان نتاج اتفاق اوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، وأنشأت بقرار من المجلس المركزي الفلسطيني في دورته المنعقدة في 10 أكتوبر 1993 في تونس، ويعول عليها أن تكون نواة الدولة الفلسطينية المقبلة على جزء من ارض فلسطين التاريخية وهي الضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس، والتي طالما حلم بها الشعب الفلسطيني.

الإعتراف الدولي والعلاقات الخارجية


الإعتراف الدولي بدولة فلسطين

الوضع القانوني

تصويت الأمم المتحدة على عضوية فلسطين 2011


ميثاق الأمم المتحدة

الآثار المترتبة على الإحتلال

إعلان قيام الدولة

قرارات المحاكم الدولي الوطنية

خلافة الدولة

الآراء القانونية

السياسة

اعلان دولة فلسطين

تم اعلان دولة فلسطين مرتين خلال ستين عاما

الاعلان الاول

كانت عبر حكومة عموم فلسطين و هي حكومة تشكلت في غزة في 23 سبتمبر 1948 ، و ذلك خلالحرب تقسيم فلسطين 1948 برئاسة أحمد حلمي عبد الباقي. قام جمال الحسيني بدورة عربية لتقديم إعلان الحكومة إلى كافة الدول العربية والإسلامية وجامعة الدول العربية.
من نص مذكرة الإعلان
بالنظر لما لأهل فلسطين من حق طبيعي في تقرير مصيرهم واستنادًا إلى مقررات اللجنة السياسية ومباحثاتها ، تقرر إعلان فلسطين بأجمعها وحدودها المعروفة قبل انتهاء الانتداب البريطاني عليها دولة مستقلة وإقامة حكومة فيها تعرف بحكومة عموم فلسطين على أسس ديمقراطية.

الاعلان الثاني

و كان في 15 نوفمبر 1988 حيث تم إعلان قيام دولة فلسطين خلال اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني التاسع عشر الذي أقيم في الجزائر على الارض الفلسطينية و عاصمتها القدس ولكن الدولة لم يتم الإعتراف بها من قبل الأمم المتحدة .
من نص مذكرة الإعلان
بسم الله وبسم الشعب اعلن قيام دولة فلسطين فوق ارضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

اشكالية الاعلان

يشار هنا الي اشكاليات عدة في مسئلة الاعلان اولا : في كون هذه الدولة واقعة تحت الاحتلال وهو ما يجعلها عمليا غير قادرة على ممارسة دورها السيادي المتعارف عليه بين الدول.
ثانيا : في كون هذه الاعلانات لم تحدد حدود دقيقة للدولة الفلسطينية ، فحدود اعلان غزة واعلان الجزائر تحدثت عن الارض الفلسطينية التي يعرفها الفلسطينيين ، ومن المعروف ان هذه الحدود متنوعة :

حدود متصرفية القدس

(وضعها الحكم العثماني ) عام 1840 م وضمت اغلب مساحة سيناء . عدلت في مرحلة ما بعد حفر قناة السويس عام 1892 م . استمر الاعتراف الدولي و المصري بهذه الحدود حتي عام 1920 م .
تمثل هذه الحدود أول حدود هندسية دقيقة وكاملة لفلسطين في العصر الحديث ومن أهم ما فيها انها تعتبر سيناء جزء لا يتجزأ من فلسطين و قناة السويس حدود بين فلسطين ومصر ، ومن المعلوم ان مصر استندت الي معاهدة 1906 الي جانب خارطة الانتداب عام 1920 لترسيم الحدود مع إسرائيل و بما ان خارطة الانتداب غير ملزمة للفلسطينيين لانهم لم يصبحوا دولة مستقلة تقبل بهذه الحدود فهم يرجعون فقط الي اتفاقية 1906 م وهي معاهدة تعتبر سيناء ارض فلسطينية تحت الادارة المصرية حيث تصف في بندها الاول الخط الممتد من رفح حتي طابا بانه خط فاصل اداري ، وليست حدود دولية .
كما ان مصر قبلت فرمان 1892 م و كانت دولة مستقلة حينها و هي التي رسمت اخر حدود بين البلدين.
وهذه المعاهدات و غيرها ملزمة لمصر وفق معاهدة فينا لقانون المعاهدات ذات الاثر الرجعي ، فمصر كانت دولة مستقلة يوم وقّعت المعاهدة الامر الذي يلزمها قانونا و لا يلزم الفلسطينيين بغيرها الا ان قبلوا عبر قيام دولة فلسطينية مستقلة بعد الاعتراف باسرائيل وهو ما لم يحدث حتي الان.

حدود الانتداب

وضع الانتداب حدودا لفلسطين عام 1920 م .
في هذه المرحلة من الانتداب تم نقل سيناء من وضعها تحت الادارة المصرية الي جزء من الاراضي المصرية مع العلم ان الانتداب لا يملك صلاحية ترسيم الحدود بين الدول الواقعة تحت سيطرتة الا ان قبلت هذه الدول بعد الاستقلال بهذة الحدود وهو ما يجعل فلسطين الدولة العربية الوحيدة التي يحق لها عدم قبول حدود الانتداب او قبولها.
وتم تعديل هذه الحدود عام 1923 م ، وقد شملت التعديلات اقتطاع اراضي من سوريا أهم ما فيها انها اعتبرت بحيرة طبريا بأكملها تابعة لفلسطين و بعض المناطق المجاورة مثل مدينة الحما.

حدود تقسيم 1947


خارطة تقسيم فلسطين
وهي حدود اصدرتها الامم المتحدة بشكل مخالف لميثاق الامم المتحدة كما انها صدر وفق الفصل السادس لميثاق الامم المتحدة وهو ما يجعلها غير ملزمة . شمل هذا القرار تقسيم الاراضي الفلسطينية المعرفة وفق حدود الانتداب ، بين الفلسطينيين و اليهود مناصفة تقريبا . وقد اصبحت إسرائيل واقعا بعد حرب 1948 اثر الحرب التي شنها العرب نيابة عن بريطانيا ، بهدف تقسيم فلسطين ، وبحجة نصرة اهل فلسطين ، فنشأ عنها حدود الهدنة ( هدنة الغدر ) و التي اعتط ما تبقي من فلسطين وهو اقل من الربع للدول العربية لتتقاسمه فيما بينها وبالتالي ليس فقط تمنح اسائيل حرب استقلال على أكثر مما منح لها بقرار الامم المتحدة ولكن ايضا منع قيام دولة فلسطينية على ما تبقي من فلسطين .

حدود 1967

وهي حدود الامر الواقع لما قبل حرب 1967 م ، و قد اعتمد اعتبار هذه الحدود اساسا للحل بين الفلسطينيين والاسرائيليين عبر الاتفاقات التي جرت بين منظمة التحرير و حكومة العدو الاسرائيلي من خلال المفاوضات

دولة فلسطينية لا تعترف باسرائيل

ان كل الاتفاقيات التي وقعها الفلسطينيين لا تسقط حقهم في ترسيم حدودهم خارج اطار ما اقتطعة الانتداب بل أكثر منه ، حتي الان للاسباب الاتية:
1- ان ما جري هو الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود وهو امر لا يتضمن الاعتراف بحدودها، وانما يضعها قيد التفاوض .
2- ان الاعتراف بحدود إسرائيل على ارض الثمانية واربعين مشروط بعودة اللاجئين والقدس وقيام دولة في حدود الـ67، وتفكيك المستوطنات واطلاق سراح الاسري وكل هذه الشروط لم يتحقق اي منها.
3- انه حتي في حال وقع الفلسطينيين على وثيقة من هذا النوع فهي غير ملزمة نظرا لان الشعب الفلسطيني واقع تحت الاحتلال وبالتالي فهناك شبهة رضا، وعدم قدرة على الالتزام ، وهو الامر الذي يراد التحايل عليه بالاستفتاء، حيث يراد الحديث عن ان الاستفتاء يلغي شبهة الرضا. يصب في سياق هذة الحيل ما قالة ياسر عبد ربه بعد اعلان كوسوفو عن استقلالها سنة 2008، حيث صرح أنه على الفلسطينيين أن يعلنوا عن دولتهم من طرف واحد كما فعلت كوسوفو وهو ما يعني ان يقول الفلسطينيين ان كل ما وقعوه ملزم لهم دون اي ضمانات من إسرائيل بالمثل ومن اخطر هذه الامور انها تعترف باسرائيل كما انها ترفع عبئ الزام إسرائيل بالاعتراف بفلسطين.
4- ان قيام دولة فلسطينية كأمر واقع على غرار تايوان او كوسوفو لا تعترف باسرائيل يعني حق الفلسطينيين في ترسيم حدودهم مع جيرانهم حتي لو كانت إسرائيل لا زالت تحتل اجزاء من فلسطين، وذلك دون الزامية اي من الاتفاقيات التي وقعتها الدول العربية مع اسرائيل او بين بعضها البعض ، بما في ذلك حق الرجوع الي اخر اتفاقية موقعة مع جيرانها قبلت بها فلسطين وقبلوا هم ايضا بها ومن ضمنها حدود فرمان1892 م والتي اكدتها اتفاقية 1906، لمرحلة ما بعد الانتداب البريطاني على مصر.
ان مكمن ما تخافة إسرائيل ان يتحول اي جزء محرر من الارض الفلسطينية الي دولة امر واقع لا تعترف باسرائيل وتحكمها سلطة مقاومة ، فهذا الامر كان مستحيلا في الماضي مع وجود الدور العربي خصوصا عام 48 واللذي منع بالقوة امكانية توحد ما تبقي من الاراضي الفلسطينية في دولة مستقلة أما اليوم فلا يفصل بين الفلسطينيين وهذا الامر الا قبول مصر بسيادة مصرية فلسطينية فقط على الحدود بينهما او الزامها بذلك ، الامر الذي لا تقبلة مصر كما انه ليس من صلاحياتها فهي اخذت (ارضها) على حساب اعتبار كامل التراب الفلسطيني ارض اسرائيلية بما في ذلك حدودها مع قطاع غزة وبالتالي فان مشكلة الفلسطينيين تعتبر وفق كامب ديفيد مشكلة داخلية اسرائيلية الي ان يجد الفلسطينيين حلا مع إسرائيل.

علم دولة فلسطين


علم دولة فلسطين
يتكون العلم من ثلاثة خطوط أفقية متماثلة، (من الأعلى للأسفل، أسود، وأبيض، وأخضر) فوقها مثلث أحمر متساوي الساقين قاعدته عند بداية العلم (القاعدة تمتد عموديا) ورأس المثلث واقع على ثلث طول العلم أفقيا.
كان هذا العلم هو العلم العربي الأول الذي اقترحه العرب ليدل على القومية العربية. تشير الألوان الأبيض والأسود والأخضر إلي اسمي درجات الفداء في التاريخ العربي والإسلامي من السيرة النبوية المشرفة.
فقد استمدت ألوان العلم من عدت رموز ذات مغزى ديني:
1- اللون الأبيض هو اللون المميز للأنصار، وقد استخدمه الأمويين كرمز لهم.
2- اللون الأسود هو اللون الذي ميز راية الرسول صلي الله عليه وسلم والتي سميت براية العقاب وهي الراية التي رفعها خالد ابن الوليد في فتوحاته لاسيما تلك التي وضعها بالمقربة من دمشق، وقد اتخذها العباسيين رمزا لهم.
3- اللون الأخضر هو لون العباءة التي تغطي بها على بن أبي طالب رضي الله عنه يومي افتدي النبي ونام في فراشة.
4- اللون الأحمر، وهو لون العصابة التي ربطها أبو دجالة في معركة بدر، حينما عاهد الله ورسوله أن لا يخرج من ارض المعركة وهو على قيد الحياة، فاستشهد فيها، وقد اتخذها الهاشميين رمزا لهم.

الجغرافيا

تتكون فلسطين جغرافيا من اربعة مناطق طبيعية واضحة هي:
  • السهل الساحلي
  • المرتفعات ( جبال الجليل ونابلس والقدس والخليل)
  • غور الاردن
  • الصحراء صحراء النقب
يتكون السهل الساحلي من من سهل عكا بين الناقورة وحيفا ، ومن السهل الساحلي الاكبر ، الذي تفصله عن سهل عكا جبال الكرمل الذي يمتد منها إلى غزة ورفح ، وهو يزداد اتساعا في اتجاهه للجنوب ، فيصبح عند غزة نحو الثلاثين كم ، ويتصل بهضبة النقب التي تبلغ مساحتها نحو نصف مساحة فلسطين ، اما الجبال فانها على العموم تزداد ارتفاعا بالاتجاه جنوبا ، ويفصل بين جبال الجليل وجبال نابلس مرج بن عامر المتسع والخصب . ويمتد غور الأردن من منطقة بحيرة الحولة ، ويقسم بحيرة طبرية إلى البحر الميت فوادي عربة.

التقسيمات الادارية

المدن والقرى

المدن الفلسطينية في إسرائيل


المعبد البهائي في حيفا، على كتف جبل الكرمل

بيسان من أقدم المدن يعود ذكرها الأول إلى رسائل فرعونية من القرن ال18 ق.م. تقع بين غور الأردن و مرج ابن عامر. تظهر المرتفعات الشرقية في الأردن بالخلفية
بعد الانتهاء من الحرب العربية-الإسرائيلية الأولى عام 1948 (النكبة)، تم التوقيع على اتفاقيات رودس التي فرضت الهدنة بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن ولبنان. وتم بموجب هذه الاتفاقيات رسم الخط الأخضر الذي تم تحديده رسميا كخط وقف إطلاق النار، ولكنه أصبح بالفعل حدودا بين دولة إسرائيل الحديثة آنذاك والدول العربية المجاورة. بقيت داخل الخط الأخضر، أي في إسرائيل، عدد من البلدات والمدن العربية الفلسطينية والمدن المختلطة التي يسكنها يهود وعرب. كذلك بقي داخل الخط الأخضر الجزء الغربي من مدينة القدس إذ مر الخط الأخضر وسط المدينة. ويطلق على السكان العرب الذين بقوا في هذه المدن والبلدات لقب فلسطينيو 48، وهم حازوا على الجنسية الإسرائيلية بموجب قانون المواطنة الإسرائيلي، الذي ينص على اعتبار كل من أقام داخل الخط الأخضر في 14 يوليو 1952 (أي عندما أقر الكنيست الإسرائيلي القانون) مواطنا إسرائيليا. من ناحية أخرى، أغلق هذا القانون الباب أمام اللاجئين الفلسطينيين الذين لم يتمكنوا من العودة إلى بيوتهم حتى هذا التأريخ، حيث يمنع منهم الدخول في دولة إسرائيل كمواطني الدولة. وأهم المدن الفلسطينية أو المختلطة الواقعة في إسرائيل بحدود الخط الأخضر هي:
المدن المختلطة
المدن العربية
وهناك عدد من المدن الذي كانت أغلبية سكانها من العرب الفلسطينيين وأصبحت مدناً يهودية بعد تهجير السكان العرب منها خلال حرب 1948:
  • طبريا (كانت مدينة مختلطة وأصبحت يهودية)
  • صفد (كانت مدينة مختلطة وأصبحت يهودية)
  • بيسان (كانت مدينة عربية وأصبحت يهودية)
  • المجدل (بلدة عربية دمرت في الحرب وأقيمت من جديد كمدينة يهودية اسمها عسقلان)
  • إسدود (بلدة عربية دمرت في الحرب وأقيمت من جديد كمدينة ميناء يهودية اسمها أشدود)

المدن الفلسطينية في الضفة الغربية


احتفالات مسيحية بساحة كنيسة المهد في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية
في عام 1967 إحتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة خلال حرب 1967 (أو ما يسميها عليها العرب بالنكسة) ، [6] فسقطت كامل مدن الضفة الغربية التي كانت تابعة للأردن إدارياً، وعلى رأسها القدس الشرقية. (تشكل الضفة مانسبته 21% من مساحة فلسطين ، أي قرابة 5860 كم مربع).

المدن الفلسطينية في قطاع غزة


شاطئ غزة على البحر المتوسط
أما قطاع غزة فيشكل ما نسبته 1.3 % من مساحة فلسطين، أي حوالي 360 كم مربع. و يتركز فيه معظم لاجئي الداخل وخاصة مدن الساحل مما يجعله المنطقة الأكثف سكاناً في العالم.

القرى الفلسطينية المدمرة

في فترة نشوء دولة إسرائيل وخاصة في حرب 1948 (النكبة حسب التسمية الفلسطينية) والأشهر التي سبقتها ولحقتها، دمّرت القوات الصهيونية معالم وحضارة 418 قرية من قرى فلسطين التاريخية. تتبع هذه القرى أقضية الخليل، والرملة، والقدس، والناصرة، وبئر السبع، وبيسان، وجنين، وحيفا، وصفد، وطبرية، وطولكرم، وعكا، وغزة، ويافا. (راجع تصنيف قرى مدمرة عام 1948 لقائمة جزئية لها).

الاعتراف الدولي والعلاقات الخارجية


International recognition of the State of Palestine
Representation of the State of Palestine is performed by the Palestine Liberation Organization (PLO). In states that recognise the State of Palestine it maintains embassies. The Palestine Liberation Organization is represented in various international organizations as member, associate or observer. Because of inconclusiveness in sources[7] in some cases it is impossible to distinguish whether the participation is executed by the PLO as representative of the State of Palestine, by the PLO as a non-state entity or by the PNA.
On 15 December 1988, the State of Palestine's declaration of independence of November 1988 was acknowledged in the General Assembly with Resolution 43/177.[8]
As of September 2011, 127 (65.8%) of the 193 member states of the United Nations have recognised the State of Palestine. Many of the countries that do not recognise the State of Palestine nevertheless recognise the PLO as the "representative of the Palestinian people". In addition the PLO's executive committee is empowered by the PNC to perform the functions of government of the State of Palestine.[9]

موقف الاتحاد الاوروبي

In March 1999, the European Union confirmed in the Berlin Declaration the Palestinian right to self-determination, including the right to a viable and peaceful sovereign Palestinian State. This right was declared "not subject to any veto".[10]
The EU supports a Palestinian state within the pre-1967 borders, with only minor modifications mutually agreed.[11] Further, the EU advocates Jerusalem as the future capital of both Israel and Palestine.[12]

تصويت الأمم المتحدة للاعتراف بفلسطين 2011


UNESCO membership voting results:   In favour   Against   Abstentions   Absent   non-members / ineligible to vote
After a two-year impasse in negotiations with Israel, the Palestinian Authority sought to gain recognition as a state according to its 1967 borders with East Jerusalem as its capital from the UN General Assembly in September 2011.[13] A successful application for membership in the UN would require approval from the UN Security Council and a two-thirds majority in the UN General Assembly.
On the prospect of this being successful, U.S. Ambassador to the United Nations Susan Rice alluded to a potential U.S. government withdrawal of UN funding: "This would be exceedingly politically damaging in our domestic context, as you can well imagine. And I cannot frankly think of a greater threat to our ability to maintain financial and political support for the United Nations in Congress than such an outcome."[14] On 28 June, the U.S. Senate passed S.Res. 185 calling on U.S. President Barack Obama to veto the motion and threatening a withdrawal of aid to the West Bank if the Palestinians followed through on their plans.[15] At the likely prospect of a veto, Palestinian leaders signalled they might opt instead for a more limited upgrade to "non-member state" status, which requires only the approval of the UN General Assembly.[16]
Mahmoud Abbas stated he would accept a return to negotiations and abandon the decision if the Israelis agree to the 1967 borders and the right of return for Palestinian refugees. Israel labelled the plan as a unilateral step,[17] to which Foreign Minister Erekat replied,
"We are not going [to the UN] for a unilateral declaration of the Palestinian state. We declared our state in 1988 and we have embassies in more than 130 countries and more countries are recognising our state on the 1967 borders. The recognition of the Palestinian state is a sovereignty decision by the countries and it doesn't need to happen through the UN."[17]

عن الكاتب

Abu kamal

التعليقات



Facebook

إتصل بنا

Translate

جميع الحقوق محفوظة لـ

Rowwad رواد للذاكرة الفلسطينية

2017